اعـــلـــنـــت تـــمـــردى عـــلـــى الـــدنــيــا فــلا احــد يـــســـتـــحــق اعـــتـــذاري
ورُغْــمَ ﺂنَنِــي . .قُلــتُ الڪثِيْــر . .
الآ انَنِــي لــمْ اسْتَطِــع وَصــفَ مَـآ بِــ دَآخلِــي بِــ دِقَقـــہ..,!
كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقاً، لكنني لم أكن أتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطناً نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته
0 التعليقات:
إرسال تعليق
لا تضع تعليق يسئ الى اسمك ووطنك وديانتك وشخصك واسرتك وهلك